الوجيز للواحدي (صفحة 368)

74

{يختصُّ برحمته} بدينه الإِسلام {من يشاء والله ذو الفضل} على أوليائه {العظيم} لأنَّه لا شيءَ أعظمُ عند الله من الإِسلام ثمَّ أخبر عن اختلاف أحوالهم في الأمانة والخيانة بقوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015