الوجيز للواحدي (صفحة 3405)

64

{وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا لَهْوٌ وَلَعِبٌ} لنفادها عن قريب {وإنَّ الدار الآخرة لهي الحيوان} الحياة الدَّائمة {لو كانوا يعلمون} أنَّها كذلك ولكنَّهم لا يعلمون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015