الوجيز للواحدي (صفحة 3315)

62

{ويوم يناديهم} أَيْ: المشركين {فَيَقُولُ: أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ} في الدُّنيا أنَّهم شركائي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015