{ولقد صرفناه} أَيْ: المطر {بينهم} بأنواعه وابلاً وطشَّاً ورُهَاماً ورذاذاً {ليذكروا} ليتذكَّروا به نعمة الله تعالى {فأبى أكثر الناس إلاَّ كفوراً} جُحوداً حين قالوا: سُقينا بِنَوء كذا