الوجيز للواحدي (صفحة 2048)

18

{من كان يريد العاجلة} بعلمه وطاعته وإسلامه الدُّنيا {عجلنا له فيها ما نشاء} القدر الذي نشاء {لمن نريد} أن نعجِّل له شيئاً ثمَّ يدخل النَّار في الآخرة {مذموماً} ملوماً {مدحوراً} مطروداً لأنَّه لم يرد الله سبحانه بعمله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015