الوجيز للواحدي (صفحة 1997)

95

{ولا تشتروا بعهد الله ثمناً قليلاً} لا تنقضوا عهودكم تطلبون بنقضها عرضاً من الدنيا {إنما عند الله} أَيْ: ما عند الله من الثَّواب على الوفاء {هو خير لكم إن كنتم تعلمون} ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015