الوجيز للواحدي (صفحة 1608)

11

{قَالُوا} لأبيهم {مَا لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلَى يوسف} لِمَ تخافنا عليه؟ {وإنا له لناصحون} في الرَّحمة والبرِّ والشَّفقة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015