{ولله غيب السماوات وَالأَرْضِ} أَيْ: علم ما غاب عن العباد فيهما {وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ} في المعاد حتى لا يكون لأحدٍ سواه أمرٌ {وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ} أَيْ: إنَّه يجزي المحسن بإحسانه والمسيء بإساءَته