الوجيز للواحدي (صفحة 1512)

38

{إن تسخروا منا} أَيْ: لما يرون من صنعه الفلك {فإنا نسخر منكم} ونعجب من غفلتكم عمَّا قد أظلَّكم من العذاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015