{ولئن أذقنا الإِنسان} يعني: الوليد بن مغيرة {منَّا رحمة} رزقاً {ثمَّ نزعناها منه إنه ليؤوس} مُؤْيَسٌ قانطٌ {كَفُور} كافرٌ بالنِّعمة يريد: إنَّه لجهله بسعة رحمة الله يستشعر القنوط واليأس عند نزول الشِّدَّة