الوجيز للواحدي (صفحة 1262)

26

{ثم أنزل الله سكينته} وهو ما يسكن إليه القلب من لطف الله ورحمته {عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تروها} يريد: الملائكة {وعذب الذين كفروا} بأسيافكم ورماحكم {وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015