ولقوله - صلى الله عليه وسلم - للمسيء صلاته: "ثم اركع حتى تطمئن راكعا" (?).
6، 7 - الاعتدال بعد الركوع والطمأنينة فيه:
عن أبي مسعود الأنصاري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "لا تجزى صلاة لا يقيم الرجل فيها صلبه في الركوع والسجود" (?) وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - للمسيء صلاته:
"ثم ارفع حتى تعتدل قائما" (?).
8، 9 - السجود والطمأنينة فيه، لقولى تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا .... } (?).
ولقوله - صلى الله عليه وسلم - للمسيىء صلاته: "ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا" (?).
أعضاء السجود: عن ابن عباس قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أمرت أن أسجد على سبعة أعظم: على الجبهة وأشار بيده على أنفه، واليدين، والركبتين، وأطراف القدمين" (?).
وعن ابن عباس أيضا قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا صلاة لمن لا يصيب أنفه من الأرض ما يصيب جبينه" (?).
10، 11 - الجلوس بين السجدتين والطمأنينة فيه لقوله - صلى الله عليه وسلم -:
"لا تجزى صلاة لا يقيم فيها الرجل صلبه في الركوع والسجود" (?).