سورة والفجر

قوله: وَالْوَتْرِ [3].

حمزة، والكسائي: «والوتر» بكسر الواو.

الباقون: بفتحها «1».

قال أبو علي: كلّهم سكّنوا تاءها في الحالين.

قوله: فَقَدَرَ [16].

ابن عامر وحده: «فقدّر عليه» بتشديد الدّال.

الباقون: بتخفيفها «2».

قوله: تُكْرِمُونَ [17]، وَتُحِبُّونَ [20]، وَتَأْكُلُونَ [19].

أبو عمرو، ويعقوب: بالياء فيهنّ.

الباقون: بالتاء فيهنّ «3».

قوله: وَلا تَحَاضُّونَ [18].

عاصم، وحمزة، والكسائي: «ولا تحاضّون» بالتاء وألف ممدودة.

أبو عمرو، ويعقوب: «ولا يحضّون» بالياء وبغير ألف.

الباقون: «ولا تحضّون» بالتاء وبغير ألف «4».

قال أبو علي: وكلّهم فتحوا تاءها.

قوله: لا يُعَذِّبُ [25]، وَلا يُوثِقُ [26].

الكسائي، ويعقوب: «لا يعذّب»، «ولا يوثق» بفتح الذّال والثاء.

الباقون: بكسرهما «5».

قال أبو علي: اختلفوا فيها في فتح ياءين: قوله تعالى: رَبِّي أَكْرَمَنِ [15]، رَبِّي أَهانَنِ [16]. فتحهما نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وسكّنهما الباقون.

واختلفوا فيها في حذف أربع ياءات: قوله: وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ (?). أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتها نافع، وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، قال أبو الحارث:

كان الكسائي أثبتها في الوصل، ثم رجع إلى حذفها في الحالين كالباقين، وقوله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015