[6]. أثبتها يعقوب، والبزّي عن ابن كثير في الحالين، وأثبتها أبو عمرو، وورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون: في الحالين، وقوله تعالى: مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ [8]. أثبتها ابن كثير، ويعقوب في الحالين، وأثبتها نافع، وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين، وهما في وسط الآي، وقوله تعالى: وَنُذُرِ [16] ستة مواضع «1» في أواخر الآي، أثبتهنّ يعقوب في الحالين، وأثبتهنّ ورش عن نافع في الوصل دون الوقف، وحذفهنّ الباقون في الحالين. ووقف يعقوب وحده على قوله تعالى:
«تغني النّذر» (?) بياء.
الباقون: يقفون عليه بغير ياء، وليس هو موضع وقف، وإنّما الغرض معرفة ذلك «2».
قوله: وَالْحَبُّ [12].
ابن عامر وحده: «والحبّ ذا العصف» بفتح الباء والذّال.
الباقون: برفعهما «3».
قوله: وَالرَّيْحانُ [12].
ابن عامر وحده: «والرّيحان» بنصب النون.
حمزة، والكسائي: «والرّيحان» بالخفض.
الباقون: بالرفع «4».
قوله: يَخْرُجُ [22].
نافع، وأبو عمرو، ويعقوب: «يخرج منهما» برفع الياء وفتح الراء.
الباقون: «يخرج» بفتح الياء ورفع الراء «5».
كلّهم: «اللؤلؤ والمرجان» [22] بالرفع فيهما.
قوله: الْمُنْشَآتُ [24].
حمزة، وأبو بكر عن عاصم: بكسر الشّين.
الباقون: بفتحها «6».