الباقون: بالتخفيف «1».

قوله: ما تَفْعَلُونَ [25].

حمزة، والكسائي، وحفص عن عاصم: «ويعلم ما تفعلون» بالتاء.

الباقون: بالياء «2».

قوله: فَبِما كَسَبَتْ [30].

نافع، وابن عامر: «من مصيبة بما» بغير فاء.

الباقون: «فبما» بزيادة فاء «3».

قوله: وَيَعْلَمَ الَّذِينَ [35].

نافع، وابن عامر: «ويعلم الذين» بالرّفع.

الباقون: بالنّصب «4».

قوله: الرِّيحَ [33].

نافع وحده: «يسكن الرياح» بألف.

الباقون: «الريح» بغير ألف «5».

قوله: كَبائِرَ الْإِثْمِ [37].

حمزة، والكسائي: «كبير الإثم» بغير ألف. وكذلك في سورة والنّجم (32).

الباقون: «كبائر» بألف في الموضعين «6».

قوله: أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا [51].

نافع وحده: «أو يرسل» برفع اللام «فيوحي» بإسكان الياء.

ابن زربي عن سليم عن حمزة: «أو يرسل» بنصب اللام «فيوحي» بإسكان الياء.

الباقون: بنصب اللام والياء «7».

قال أبو علي: اختلفوا فيها في حذف ياء واحدة في وسط آية قوله تعالى: الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ [32]، أثبتها ابن كثير ويعقوب في الحالين وأثبتها نافع وأبو عمرو في الوصل دون الوقف، وحذفها الباقون في الحالين «8».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015