قوله: عالِمِ الْغَيْبِ [3].
نافع، وابن عامر، ورويس عن يعقوب: «عالم الغيب» بالرّفع في الحالين والألف قبل اللام.
حمزة، والكسائي: «علّام الغيب» بالخفض في الحالين، وبألف بعد اللام المشدّدة.
الباقون: «عالم الغيب» بالخفض في الحالين والألف قبل اللام «1».
قال أبو علي: كلّهم يبتدءون كما يصلون.
قوله: لا يَعْزُبُ [3].
الكسائي وحده: بكسر الزاي.
الباقون: برفعها «2».
قوله: مُعاجِزِينَ* [5، 38].
ابن كثير، وأبو عمرو: «معجّزين» بغير ألف مشدّدة الجيم في الموضعين.
الباقون: «معاجزين» بألف خفيفة الجيم في الموضعين «3».
قوله: مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ [5].
ابن كثير، ويعقوب، وحفص عن عاصم «من رجز أليم» بالرفع. وكذلك في سورة الجاثية (11).
الباقون: بالخفض في الموضعين «4».
قوله: إِنْ نَشَأْ [9].
حمزة، والكسائي: «إن يشأ يخسف بهم»، «أو يسقط» بالياء فيهنّ.
الباقون: بالنون فيهنّ «5».
قوله: نَخْسِفْ بِهِمُ [9].
الكسائي وحده: «يخسف بهم» بإدغام الفاء عند الباء.