قال أبو عليّ: كلّهم بالنون فيهما.

قوله: وَالْيَسَعَ (86).

حمزة، والكسائي: «واللّيسع» بلامين، وكذلك في سورة صاد (48).

الباقون: بلام واحدة فيهما «1».

قوله: اقْتَدِهْ (90).

حمزة، والكسائي، ويعقوب: «فبهداهم اقتد قل» بغير هاء في الوصل.

ابن ذكوان عن ابن عامر: «اقتدهي» بإشباع كسرة الهاء في الوصل، هشام عنه:

باختلاس كسرة الهاء في خلال الوصل.

الباقون: بإسكان الهاء في الوصل «2».

قال أبو عليّ: وكلّهم يقفون عليه بإسكان الهاء.

قوله: وَلِتُنْذِرَ (92).

أبو بكر عن عاصم: «لينذر أمّ القرى» بالياء.

الباقون: «لتنذر» بالتاء «3».

قوله: تَجْعَلُونَهُ (91).

ابن كثير، وأبو عمرو: «يجعلونه قراطيس يبدونها ويخفون» بالياء فيهن.

الباقون: بالتاء فيهنّ «4».

قوله: بَيْنَكُمْ (94).

نافع، والكسائي، وحفص عن عاصم: «لقد تقطّع بينكم» بنصب النون.

الباقون بالرفع «5».

قوله: يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ (95).

نافع، وحمزة، والكسائي، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «يخرج الحيّ من الميّت ومخرج الميّت من الحيّ» بالتشديد فيهما.

الباقون: بالتخفيف فيهما «6».

قوله: وَجَعَلَ اللَّيْلَ (96).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015