قوله: نُؤْتِيهِ أَجْراً (114).
أبو عمرو، وحمزة: «فسوف يؤتيه أجرا عظيما ومن يشاقق» (114، 115) بالياء.
الباقون: بالنون «1».
قوله: نُوَلِّهِ (115)، وَنُصْلِهِ (115).
أبو عمرو، وحمزة، وأبو بكر عن عاصم: بإسكان الهاء فيهما.
يعقوب، وقالون عن نافع، وهشام عن ابن عامر: باختلاس الكسر فيهما.
الباقون: بإشباع الكسر فيهما «2».
قال أبو عليّ: كلّهم يقفون عليهما بإسكان الهاء، إلا الكسائي وحده فإنّه يشمّ الكسر.
قوله: وَمَنْ أَصْدَقُ (122).
حمزة، والكسائي، ورويس عن يعقوب: «ومن أصدق» بإشمام الصاد شيئا من الزاي، وكذلك كل صاد ساكنة أتى بعدها دال في كلّ القرآن وهي ثماني كلمات حسب «3».
الباقون: بالصاد الخالصة في ذلك حيث كان «4».
قوله: يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ (124).
ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب، وأبو بكر عن عاصم: «يدخلون الجنّة» برفع الياء وفتح الخاء، وكذلك في سورة مريم (60) والمؤمن الأول فيها (40).
الباقون: بفتح الياء ورفع الخاء فيهنّ «5».
قوله: إِبْراهِيمَ (125).
هشام عن ابن عامر: «ملّة إبراهام» (125)، «واتّخذ الله إبراهام» (125)، «وأوحينا إلى إبراهام» (163) بألف فيهنّ لا غير.
الباقون: بالياء فيهنّ «6».
قال أبو عليّ: وأجمعوا على الياء في قوله تعالى: فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ (54)، لا غير.