قالون عنه: جميع ذلك بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب.
الباقون: بفتح جميع الباب «1».
وخالف الجماعة أصولهم في أربع كلمات:
من ذلك قوله تعالى: التَّوْراةَ* (آل عمران 3 وغيرها) حيث كانت.
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وورش عن نافع، وابن ذكوان عن ابن عامر:
بالكسر حيث وقعت؛ هكذا قرأت عن البلخي عن يونس عن ورش عن نافع.
قالون عنه: بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب.
الباقون: بالفتح حيث كانت «2».
وقوله تعالى: وَلا أَدْراكُمْ بِهِ في سورة يونس (16).
فتحها ابن كثير، وابن عامر، ويعقوب، وحفص عن عاصم.
قالون عن نافع: بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب.
الباقون: بالكسر «3».
وقوله تعالى: مَجْراها في سورة هود (41).
فتحها ابن كثير، وابن عامر، ويعقوب، وأبو بكر عن عاصم.
قالون عن نافع: بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب.
الباقون: بالكسر «4».
قال أبو عليّ: ولم يكسر حفص عن عاصم في القرآن كلّه حرفا غيره «5».
وقوله تعالى: أَدْراكَ* (الحاقة 3 وغيرها) حيث كان.
أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وورش عن نافع، وأبو بكر عن عاصم: بالكسر حيث كان؛ هكذا قرأته عن البلخي عن يونس عن ورش. وعلى الشّنبوذي عن شعيب عن يحيى عن أبي بكر.
قالون عن نافع: بين الفتح والكسر، وهو إلى الفتح أقرب.
الباقون: بالفتح حيث كان «6».