الفاتر، ويضمن غرض الماهر، ويسعف أمل الراغب، ويؤنس وسادة العالم. 1
ثم أتبع ذلك بنظم المقدمة الجزرية2 ضمنها كثيراً من مباحث علم التجويد وقد كتب لهذه المقدمة القبول بين طلاب العلم وتناولها العلماء بالشرح والتعليق حتى ربت شروحها على الحصر الدقيق.
10- برهان الدين أبو الحسن إبراهيم بن عمر بن حسن البقاعي المتوفى سنة (885هـ) وكتابه: القول المعتبر في أصول التجويد لكتاب ربنا المجيد3.
11- زين الدين أبو الفتح جعفر بن إبراهيم السنهوري المتوفى سنة (894هـ) وكتابه: الجامع المفيد في صناعة التجويد4.
12- أحمد بن نصر الميداني المقرئ المتوفى سنة (923هـ) وكتابه: قواعد التجويد5.
وغير هؤلاء كثير يطول حصرهم وما ذكرته فيه الكفاية، إذ ليس الغرض الحصر والاستقصاء بل العلم والدراية.