القاعدة الأولى:
قاعدة الأمور بمقاصدها:
1. قوله صلى الله عليه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات) وهو حديث صحيح مشهور أخرجه الستة من حديث سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهو أصل القاعدة.
2. ما رواه البيهقي من حديث أنس رضي الله عنه: (لا عمل لمن لا نية له) .
3. ما رواه القضاعي في مسند الشهاب من حديث أنس أيضاً (نية المؤمن أبلغ من عمله) . ضعيف.
وفيه عن النواس بن سمعان الكلابي رضي الله عنه: (نية المؤمن خير من عمله ونية الفاجر شر من عمله. كما روه الطبراني في (الكبير) وأبو نعيم في (الحلية) ، والخطيب في التاريخ، وفي إسناده من هو غير معروف.
4. ما أخرج في الصحيحين من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه: (إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت فيها حتى ما تجعل فيّ في امرأتك) .
5. ما ورد في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما (ولكن جهاد ونيَّة) .
6. ما أخرجه أحمد في مسنده من حديث ابن مسعود رضي الله (رب قتيل