وليس اللقاء الرؤية (?)، ألا ترى الأعمى يقول لقيت فلانا، ولم يعن أنه رآه.
وأصل اللقاء المصادفة، وهو هاهنا لقاء ما وعد اللَّه، لأن الله لا يصادف.
والرجاء بمعنى الخوف معروف في العربية.
قال الهزلي:
إذا لَسَعَتْه النحلُ لَم يَرْجُ لَسْعَها