أصله: التنزيه من السوء على جهة التعظيم.
ولا يجوز أن يسبح غير اللَّه؛ لأنه صار علما في الدين على أعلى مراتب التعظيم، وذلك لا يستحقه إلا الله الذي لا يعجزه شيء.