الاستواء
أكثر ما يستعمل في الاستقامة ونتكلم في أصله بعد إن شاء الله.
وهو في القرآن على أربعة أوجه:
الأول: القصد، قال اللَّه تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ) أي: قصد لإخراجها من كونها دخانا إلى ما هي عليه من صلابة الخلقة، قال ابن عباس: استوى هاهنا علا أمره.