حِفْظِها أو نَسْخِها؛ كَي تَبْقَى سَهْلَةَ التَّدَاوُلِ بَيْنَهُم، هَذا إذَا عَلِمْنا أنَّ طَائِفَةً مِنْهُم لا يُحْسِنُوْنَ انْتِقَاءَ الأسَانِيْدِ ووَصْلِها، واللهُ أعْلَمُ!

أقُوْلُ وباللهِ التَّوْفِيْقِ:

هَذَا أوَانُ الشُّرُوْعِ في ذِكْرِهَا فإلى المَوْعُوْدِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015