حِفْظِها أو نَسْخِها؛ كَي تَبْقَى سَهْلَةَ التَّدَاوُلِ بَيْنَهُم، هَذا إذَا عَلِمْنا أنَّ طَائِفَةً مِنْهُم لا يُحْسِنُوْنَ انْتِقَاءَ الأسَانِيْدِ ووَصْلِها، واللهُ أعْلَمُ!
أقُوْلُ وباللهِ التَّوْفِيْقِ:
هَذَا أوَانُ الشُّرُوْعِ في ذِكْرِهَا فإلى المَوْعُوْدِ.