الحَدِيْثَ المُسَلْسَلَ بالرَّحْمةِ.
7 ـ وكَذَا الشَّيْخُ القَاضِي: إسْماعِيْلُ بنُ عَلي الأكْوَعُ اليَمِني، حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه، وقَدْ أجَازني مِنَ اليَمنِ باسْتِدْعاءِ شَيْخِنا المُسْنِدِ الكَبِيرِ يُوْسُفَ بنِ عَبْدِ الرَّحمَنِ المَرْعَشْليِّ، حَفِظَهُ اللهُ.
8 ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ السَّلَفِيُّ: مُحمَّدُ بنُ الأمِيْنِ بنِ أحمَدَ بُو خُبْزَةَ الحَسَنِي التُّطْوانيُّ المَغْرِبيُّ حَفِظهُ اللهُ، المَوْلُوْدُ سَنَةَ (1351)، حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً فِي جَمِيْعِ مَرْوِيَّاتِهِ، وأسَانِيْدِهِ، ومُؤلَّفَاتِه.
9 ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُفَسِّرُ الهُمامُ، النَّحْوِيُّ الإمَامُ: مُحَمَّدُ الأمِيْنِ بنُ عَبْدِ اللهِ الهرَرِيُّ الأرْمِيُّ الأثْيُوْبِيُّ، نَزِيْلُ مَكَّةَ، المَوْلُودُ سَنَةَ (1348) في مَنْطَقَةِ الهَرَرِ فِي قَرْيَةِ بُويْطَه، صَاحِبُ التَّفْسِيرِ الكَبِيْرِ «حَدَائِقِ الرَّوْحِ والرَّيْحَانِ فِي عُلُوْمِ القُرْآنِ»، في وَاحِدٍ وثَلاثِيْنَ مُجَلَّدًا، ومَنْ نَظَرَ فِيْهِ عَلِمَ أنَّهُ مِنْ أعَاجِيْبِ التَّفَاسِيْرِ تَحْرِيْرًا وتَحْقِيْقًا، إعْرَابًا وبَلاغَةً، رِوَايَةً ودِرَايَةً، ولَهُ غَيْرُ ذَلِكَ مِنَ الكُتُبِ العِلْمِيَّةِ العَلِيَّةِ، وقَدْ أجَازَني مُنَاوَلةً إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي ثَبَتِهِ: «مَجْمَعِ الأَسَانِيْدِ ومُظْفَّرِ المَقَاصِيْدِ»، في مَنْزِلِه العَامِرِ بمَكَّةَ المُكَرَّمَةِ.
10 ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ اللُّغَوِي النَّاظِمُ الإمامُ السَّلَفِيُّ: مُحَمَّدُ بنُ الشَّيْخِ عَلِي بنِ آدَمَ بنِ مُوْسَى الأتْيُوْبِيُّ الوَلَّوِيُّ نَزِيْلُ مَكَّةَ، صَاحِبُ شَرْحِ النَّسَائِي