فَلْيَنْظُرْهُم في كُتُبِ الأثْباتِ والمَشْيَخَاتِ وغَيْرِها ممَّا جَاء ذِكْرُها في كِتَابي هَذا، واللهُ المُوَفِّقُ والهَادِي إلى سَوَاءِ السَّبِيْلِ!