(122)
للإمَامِ المُحَدِّثِ المُسْنِدِ عَبْدِ الغَنِي بنِ أبي سَعِيْدٍ عَبْدِ الحَقِّ الدِّهْلَوِي، المَدَني الحَنَفِي
(1235 ـ 1296)
جمَعَه مُحْسِنٌ التَّرْهَتي (1300)
وفِيْه أنْشَدَ عَبْدُ الجَلِيْلِ برَّادَه:
أيَا طَالِبًا عِلْمَ الحَدِيثِ مُسَلْسَلاً ... وبالسَّنَدِ العَالي المُعَنْعَنِ قَدْ عُنِي
عَلَيْكَ إذَا مَا رُمْتَ تَظْفَرَ بالمُنَى ... وتَجْنِي ثِمارَ العِلْمِ باليَانِعِ الجَنِي
أرْوِيْه مِنْ طُرُقٍ كَثِيْرةٍ، مِنْها:
عَنْ شَيْخِنا عَبْدِ الفَتَّاحِ بنِ حُسَيْن رَاوَه رَحِمَهُ اللهُ (5/ 2/1424)، والشَّيْخِ المُعَمَّرِ عَبْدِ اللهِ بنِ أحمَدَ النَّاخِبِيِّ رَحِمَهُ الله (24/ 5/1428)، كِلاهُمَا:
عَنْ عُمَرَ بنِ حَمْدَانَ المَحْرَسِيِّ (1368)، عَنْ أبي الحَسَنِ عَلي بنِ ظَاهِرٍ الوَتَرِي الحنفي (1322)، عَنْه.
* * *
تَتِمَّةٌ: لَقَدْ ذَكَرْتُ (هُنَا) وللهِ الحَمْدُ: مِئَةً واثْنِينِ وعِشْرِيْنَ كِتَابًا مِنْ كُتُبِ الأثْبَاتِ والإجَازَاتِ والمَشْيَخَاتِ وغَيْرِها، ثُمَّ إنَّنا إذَا ضَمَمْنا إلَيْها الكُتُبَ العَشَرَةَ