اقْتَصَرْتُ في ذِكْرِ أسَانِيْدِهَا عَلى طَرِيْقٍ أو طَرِيْقَيْنِ مَا يَدُلُّ عَلى مَا وَرَاءه، كُلُّ ذَلِكَ طَلَبًا للاخْتِصَارِ، وفِيْما ذَكَرْنَاه مِنْ أثْبَاتِ شُيُوْخِنا آنِفَةِ الذِّكْرِ كِفَايَةٌ واعْتِبَارٌ، واللهُ أعْلَمُ.