وَقَالَ الباجرزي قلب فَرْوَة البحتري حَيْثُ قَالَ
(إِنِّي وَإِن جانَبتُ بعضَ مَطالبي ... فتوهّم الواشُونَ إِنِّي مقصِرُ)
(ليَشوقني سِحر الْعُيُون المُجتَلى ... ويروقني ورد الخدود الْأَحْمَر)
قلت إلاّ أَنه قلبَ الفروةَ ولِبسَها مُطرزةً لأنّ المُجتلَى والمُجتَنى أحسن من المُحتَلَى والأحمرَ فِي كُمَّي هَذِه الفروة
هِلَال بن أبي الْفضل أَبُو النَّجْم الحلاوي الحَبُّلي الملقب زَربول الْأَدَب مولده سنة ثَمَان وَسِتِّينَ وَخَمْسمِائة ووفاته سنة ستٍّ وَثَلَاثِينَ وستّمائة
ابْن هِلَال الصاحب تَقِيّ الدّين أَحْمد بن سُلَيْمَان
ابْن هِلَال نجم الدّين عَليّ بن مُحَمَّد بن عمر
أَبُو هلالٍ القيرواني الْحسن بن أحمدَ
هَمام بن الْحَارِث بن نفَيْل السَّعْدِيّ قَالَ قدمتُ على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت يَا رَسُول الله حُفِر لنا بِئر فخرجَت مالحةً فَدفع إليَّ أداوةً فِيهَا ماءٌ فَقَالَ صُبَّه فِيهَا فصَبَبته فِيهَا فعَذبَت فَهِيَ أعذَب ماءٍ بِالْيمن
هَمام بن قَبيصة كَانَ من أبطال مُعَاوِيَة قُتِل بمرج راهِطٍ فِي حُدُود السّبْعين لِلْهِجْرَةِ
هَمام بن الْحَارِث النَّخعِيّ الْكُوفِي يروِي عَن عمر وعمار والمقداد وَحُذَيْفَة توفّي فِي حُدُود الثَّمَانِينَ لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ الْجَمَاعَة
هَمام بن مُنبهٍ بن كَامِل بن سيجٍ الْيَمَانِيّ الأبناوي الصَّنْعَانِيّ صَاحب الصَّحِيحَة الَّتِي كتبهَا عَن أبي هُرَيْرَة وَثَّقَهُ يحيى بن معِين وَغَيره توفّي فِي حُدُود الْأَرْبَعين وَالْمِائَة وروى لَهُ الْجَمَاعَة
هَمام بن يحيى بن دِينَار العوذي مَوْلَاهُم الْبَصْرِيّ كَانَ أحد اركان