كُلَيْب بن إساف أَخُو حبيب بن إساف لِأَبِيهِ وَأمه شهد أحدا قَالَه الْعَدوي
كُلَيْب بن وَائِل بن بيحان التَّيْمِيّ الْبكْرِيّ الْمدنِي نزيل الْكُوفَة وَثَّقَهُ ابْن معِين وَضَعفه أَبُو حَاتِم توفّي فِي حُدُود الْأَرْبَعين وَالْمِائَة
كُلَيْب بن شهَاب بن الْمَجْنُون الْجرْمِي الْكُوفِي روى عَن أَبِيه وَعلي وَأبي مُوسَى وَأبي هُرَيْرَة
توفّي فِي حُدُود السّبْعين لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ الْأَرْبَعَة
ابْن كُلَيْب الْحَرَّانِي اسْمه عبد الْمُنعم بن عبد الْوَهَّاب
ابْن كُلَيْب النَّحْوِيّ اسْمه أَحْمد بن كُلَيْب
الكليني الشيعي اسْمه مُحَمَّد بن يَعْقُوب
الْكُلِّي الْحَكِيم شمس الدّين اسْمه مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم
كلي الْوَاعِظ اسْمه مُحَمَّد بن أَحْمد
ابْن كليزا أَحْمد بن صَدَقَة
الْكُلِّي الْوَاعِظ يحيى بن إِبْرَاهِيم
كمالية أَخْبرنِي الْحَافِظ العلاّمة أثير الدّين أَبُو حَيَّان من لَفظه قَالَ كَانَت الْمَذْكُورَة امْرَأَة شاعرة أديبة ذكرهَا لي نَاصِر الدّين شَافِع وَأَنَّهَا كاتبت شعراء عصرها من أهل مصر
وَأَخْبرنِي فتح الدّين الْبكْرِيّ وأنشدني قَالَ كتبت كمالية إِلَيّ
(سَمِعت من شعرك سحرًا غَدا ... يخَامر الْأَلْبَاب إِذْ ينفث)
(أصبح كالخمرة فِي فعلهَا ... فَهُوَ بِالْبَابِ الورى يعبث)