(مُقيم بالمجازة من قنونا ... وَأهْلك بالأجيفر فالثماد)
(فَلَا تبعد فَكل فَتى سَيَأْتِي ... عَلَيْهِ الْمَوْت يطْرق أَو يغادي)
ثمَّ رمت بِالْعودِ إِلَى الأَرْض ورمت بِنَفسِهَا عَن السرير وَمَرَّتْ تعدو وتصيح واسيداه فَقَالَ لي وَيحك مَا هَذَا قلت لَا أَدْرِي قَالَ فَمَا ترى قلت أَنا أنصرف أَنا وتحضر هَذِه وَمَعَهَا غَيرهَا فَإِن الْأَمر إِلَى مَا يُرِيد أَمِير الْمُؤمنِينَ قَالَ فَانْصَرف فَانْصَرَفت وَلم أدر مَا كَانَت الْقِصَّة
فريعة بنت معوذ بن عفراء لَهَا صُحْبَة وَكَانَت مجابة الدعْوَة حَدِيثهَا فِي الرُّخْصَة فِي الْغناء وَضرب الدُّف فِي الْعرس من حَدِيث أهل الْبَصْرَة وَهِي أُخْت الرّبيع بنت معوذ
فريعة بنت مَالك بن سِنَان أُخْت أبي سعيد الْخُدْرِيّ شهِدت بيعَة الرضْوَان وَأمّهَا حَبِيبَة بنت عبد الله بن أبي بن سيلول
رَوَت عَن الفريعة هَذِه زَيْنَب بنت كَعْب بن عجْرَة حَدِيثهَا فِي سُكْنى الْمُتَوفَّى عَنْهَا زَوجهَا فِي بَيتهَا حَتَّى يبلغ الْكتاب أَجله اسْتَعْملهُ أَكثر فُقَهَاء الْأَمْصَار
الْفرْيَابِيّ الْحَافِظ جَعْفَر بن مُحَمَّد
ابْن فسوة عتيبة بن مرداس
الْفَسَوِي الحافزظ يَعْقُوب بن سُفْيَان
ابْن فسايخس جمَاعَة مِنْهُم الْوَزير مُحَمَّد بن الْعَبَّاس وَمِنْهُم الْعَبَّاس بن مُوسَى وَمِنْهُم سعيد بن عبد الله
فستقة الْحَافِظ مُحَمَّد بن عَليّ بن الْفضل