الْبَرِيد فوصلها فِي عشْرين ذِي الْقعدَة سنة إِحْدَى وَخمسين وَسبع مائَة فَأَقَامَ بهَا ساكتاً منجمعا عَن النَّاس إِلَى أَن)
ابْن العُلَّيق الأَعزّ بن فَضَائِل
ابْن العُلَّيق بَقَاء بن أَحْمد
عُلَيْلَة بن بدر الْبَصْرِيّ أَبُو الْعَلَاء ضَعَّفه قُتيبة وَغَيره وَقَالَ النَّسائي مَتْرُوك وَقَالَ ابْن حِبَّان يروي المقلوبات عَن الثِّقَات وتوفِّي سنة ثمانٍ وَسبعين وَمِائَة وروى لَهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن ماجة
عُلَيَّة بنت شُريح بن الْحَضْرَمِيّ أمّ السَّائِب بن يزِيد وَهِي أُخْت مَخْرَمة بن شُريح الَّذِي ذُكر عِنْد النبيّ صلّى الله عَلَيْهِ وسلّم فَقَالَ ذَاك رجل لَا يتوسَّد الْقُرْآن فَهِيَ فِي عداد الصحابيَّات رَضِي الله عنهنَّ
عُلَيَّة بنت الْمهْدي أَمِير الْمُؤمنِينَ مُحَمَّد بن أَمِير الْمُؤمنِينَ عبد الله الْمَنْصُور العبَّاسيَّة أُخْت أَمِير الْمُؤمنِينَ الرشيد أُمُّها مَكنونة اشتُريت للمهدي بِمِائَة ألف دِرْهَم وَكَانَت عُلَيَّة من أحسن النِّسَاء وأظرفهن وأعقلهن ذَات صِيَانة وأدب بارع تزوَّجها مُوسَى بن عِيسَى بن مُوسَى بن مُحَمَّد العبَّاسي وَكَانَ الرشيد يُبَالغ فِي إكرامها واحترامها