مولده سنة خمس وَسبعين وَأَرْبع ماية بالكرخ ووفاته سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَخمْس ماية وَكَانَ سَمَاعه صَحِيحا إِلَّا أَنه كَانَ مخلطاً فِي نَفسه
عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن عَليّ بن مُحَمَّد بن زَكَرِيَّاء أَبُو الْقَاسِم
قَالَ ياقوت وقفت لَهُ على كتاب شرح فِيهِ أشعار أبي الطّيب المتنبي فأجاده وَكبره وَهُوَ من أهل إصبهان
عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد أَبُو الْحُسَيْن الخصيبي حدث عَن أبي العيناء وَهُوَ صَاحب أَخْبَار وَرِوَايَة للآداب روى عَنهُ أَبُو عبيد الله المرزباني
عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن عَليّ بن جرش الإصبهاني أَبُو الْقَاسِم كَاتب الْإِنْشَاء للسُّلْطَان مَسْعُود بن مَحْمُود بن سبكتكين
توفّي سنة أَربع وَعشْرين وَأَرْبع ماية وَمن شعره يرثي السُّلْطَان مسعور
عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن عَليّ بن أَحْمد الشَّيْخ أَبُو الْفرج الْفَقِيه الْحَنْبَلِيّ الْوَاعِظ الشِّيرَازِيّ الأَصْل الْحَرَّانِي المولد كَانَت لَهُ وقعات مَعَ الأشاعرة
توفّي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَأَرْبع ماية
عبد الْوَاحِد بن مُحَمَّد بن الْمُطَرز أَبُو الْقَاسِم الْبَغْدَادِيّ
توفّي سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَأَرْبع ماية)
قَالَ الشريف أَبُو حَرْب ابْن الدينَوَرِي النسابة أَنْشدني لنَفسِهِ
(سقى الله من جرعاء مَالك منزلا ... وجدنَا بهَا سهل العزاء منيعا)