فِي عداد أهل الْكُوفَة وَتُوفِّي فِي حُدُود السِّتين لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ التِّرْمِذِيّ
طَارق بن شهَاب الأحمسي البَجلِيّ رأى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وروى عَنهُ حَدِيثا وَاحِدًا وغزا غير مرّة فِي خلَافَة الصّديق وروى عَن أبي بكر وَعمر وبلال وخَالِد بن الْوَلِيد وَعُثْمَان وَعلي وَابْن مَسْعُود وَتُوفِّي فِي حُدُود التسعين لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ الْجَمَاعَة
طَارق بن أَشْيَم بن مَسْعُود الْأَشْجَعِيّ وَالِد مَالك الْأَشْجَعِيّ وَاسم أبي مَالك سعد بن طَارق روى عَنهُ ابْنه أَبُو مَالك يعد فِي الْكُوفِيّين وذكرته طَائِفَة فِي الصَّحَابَة
طَارق بن سُوَيْد الْحَضْرَمِيّ لَهُ صُحْبَة حَدِيثه فِي الشَّرَاب يَعْنِي الْخمر قَالَ ابْن عبد الْبر إِسْنَاده صَحِيح قَالَ قلت يَا رَسُول الله إِن بأرضنا أعناباً نعتصرها أفنشرب مِنْهَا قَالَ لَا قلت إِنَّا نستشفي مِنْهَا للْمَرِيض قَالَ لَيْسَ بالشفاء وَلكنه دَاء
طَارق بن زِيَاد الصَّحَابِيّ حَدِيثه عِنْد سماك بن حَرْب عَن ثَوْبَان بن سَلمَة عَن طَارق قَالَ قلت يَا رَسُول الله إِن لنا كرماً وَنَخْلًا الحَدِيث