لم يسمع من عَليّ شَيْئا إِنَّمَا يُرْسل عَنهُ وَقَتَادَة لم يسمع من أبي الْعَالِيَة إِلَّا أَرْبَعَة أَحَادِيث وَيُقَال إِنَّه أول من أذن وَرَاء النَّهر وَتُوفِّي سنة تسعين فِي قَول
وروى لَهُ الْجَمَاعَة وَقَالَ مَا مسست ذكري مُنْذُ سنة بيميني وَقَالَ الشَّافِعِي حَدِيث أبي الْعَالِيَة الريَاحي ريَاح
رفيع بن سَلمَة بن مُسلم بن رفيع أَبُو غَسَّان كَاتب أبي عُبَيْدَة معمر بن الْمثنى وَصَاحبه الْمُخْتَص بِهِ
وَكَانَ يلقب دماذا وَمَعْنَاهُ الفسيلة وَكَانَ شَاعِرًا هجاء خَبِيث اللِّسَان فَلَمَّا أسن أنكر مَا هجا بِهِ النَّاس
وَمن شعره من الْبَسِيط
(شغلي عَن النَّاس بِإِنْسَان ... علق قلبِي وتناساني)
(موه بِبَاب الْحبّ حَتَّى إِذا ... سَقَطت فِي الصبوة خلاني)
رفيع الدّين قَاضِي دمشق عبد الْعَزِيز بن عبد الْوَاحِد رفيع الدّين ابْن صمادح أَبُو يحيى ابْن مُحَمَّد الرقاشِي الشَّاعِر اسْمه الْفضل ابْن عبد الصَّمد أَبُو الرقعمق اسْمه أَحْمد بن مُحَمَّد
ابْن الرقاقي أَمِين الدّين أَبُو بكر بن عبد الْعَظِيم
رقيقَة بنت وهب الثقفية أسلمت فِي حِين خُرُوج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى الطَّائِف من مَكَّة بعد موت أبي طَالب وَخَدِيجَة حَدِيثهمَا عَن عبد ربه ابْن حكم عَن ابْنة رقيقَة عَن أمهَا رَقِيق حَدِيث حسن فِي إسْلَامهَا عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يأمرها بِأَن تتْرك عبَادَة الطواغيت وَأَن توليهم ظهرهَا إِذا صلت
رقيقَة بنت أبي صَيْفِي بن هَاشم بن عبد منَاف ولدت