رِفَاعَة بن عَمْرو الْجُهَنِيّ شهد بَدْرًا وأحداً قَالَه أَبُو معشر وَلم يُتَابع وَقَالَ ابْن إِسْحَاق والواقدي وَسَائِر أهل السّير هُوَ وَدِيعَة بن عَمْرو
رِفَاعَة بن مسروع الْأَسدي من بني أَسد خُزَيْمَة قتل يَوْم خَيْبَر شَهِيدا وَكَانَ حليفاً لبني عبد شمس أَو لبني أُميَّة بن عبد شمس
رِفَاعَة بن عرابة وَيُقَال بن عَرَادَة الْجُهَنِيّ مدنِي روى عَنهُ عَطاء بن يسَار يعد فِي أهل الْحجاز
رِفَاعَة بن زيد بن عَامر بن سَواد الْأنْصَارِيّ الظفري عَم قَتَادَة بن النُّعْمَان هُوَ الَّذِي سرق سلاحه وَطَعَامه بَنو أُبَيْرِق فتنازعوا إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَنزلت فِي بني أُبَيْرِق وَلَا تجَادل عَن الَّذين يَخْتَانُونَ أنفسهم
رِفَاعَة بن زيد بن وهب الجذامي ثمَّ الضبيبي تَصْغِير ضَب بالضاد مُعْجمَة كَذَا يَقُول أهل الحَدِيث وَأهل النّسَب يَقُولُونَ الضيني بالضاد الْمُعْجَمَة مَكْسُورَة وَبعدهَا يَاء آخر الْحُرُوف وَنون قدم على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي هدنة الْحُدَيْبِيَة فِي جمَاعَة من قومه وَعقد لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على قومه وَأهْدى إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم غُلَاما وَكتب لَهُ كتابا إِلَى قومه فأسلموا والغلام الَّذِي أهداه هُوَ مدعم
رِفَاعَة بن يحيى بن عبد الله بن رِفَاعَة بن رَافع الْأنْصَارِيّ الزرقي الْمَدِينِيّ إِمَام مَسْجِد بني زُرَيْق روى لَهُ الْأَرْبَعَة وَتُوفِّي فِي حُدُود الثَّمَانِينَ وَمِائَة
رِفَاعَة بن أَحْمد بن رِفَاعَة القنائي الجذامي الشَّيْخ الصَّالح من أَصْحَاب أبي الْحسن ابْن الصّباغ)
ينْقل عَنهُ كرامات قَالَ الْفَاضِل كَمَال الدّين جَعْفَر الأُدْفوي حكى الشَّيْخ أَبُو الطَّاهِر إِسْمَاعِيل أَن الشَّيْخ أَبَا الْحسن بن الصّباغ تحدث مَعَ وَالِي