(فَلَو شهدتني من قُرَيْش عِصَابَة ... قُرَيْش البطاح لَا قُرَيْش الظَّوَاهِر)
(لعطوك حَتَّى لَا تحرّك بَينهم ... كَمَا عط فِي الدوارة المتزاور)
(وَلَكنهُمْ غَابُوا وأصبحت شَاهدا ... فقبحت من حامي ذمار وناصر)
ذكْوَان مولى عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا روى عَنْهَا عَليّ بن الْحُسَيْن وروى لَهُ جمَاعَة توفّي فِي حُدُود السّبْعين لِلْهِجْرَةِ
الذكي النَّحْوِيّ اسْمه مُحَمَّد بن الْفرج
ابْن ذكْوَان الْمُقْرِئ عبد الله بن أَحْمد
أَبُو ذكْوَان الراوية الْقَاسِم بن اسماعيل
الذَّهَبِيّ الشَّاعِر الْحلَبِي عَليّ بن الْقَاسِم بن مَسْعُود
والذهبي الْحَافِظ مُحَمَّد بن أَحْمد بن عُثْمَان
والذهبي الإربلي مُحَمَّد بن يُوسُف بن يَعْقُوب
والذهبي الشَّاعِر يُوسُف بن لُؤْلُؤ
الذَّهَبِيّ الْحَافِظ مُحَمَّد بن يحيى
ذُو القرنين بن الْحسن بن عبد الله بن حمدَان أَبُو المطاع ابْن نَاصِر الدولة
وَقَالَ ابْن عَسَاكِر الْحسن بن عبد الله بن حمدَان وَالصَّوَاب الأول كَانَ يلقب بوجيه الدولة
ولي الْإِمَارَة بِدِمَشْق مَرَّات للمصريين بعد الْأَرْبَع مائَة وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَعشْرين وَأَرْبع مائَة
وجاءته الخلعة من الْحَاكِم وَتَوَلَّى بعد لُؤْلُؤ البشراوي سنة إِحْدَى وَأَرْبع مائَة
ثمَّ عَزله بعد أشهر بِمُحَمد بن نزال ثمَّ وَليهَا سنة اثْنَتَيْ عشرَة للظَّاهِر ثمَّ عَزله بعد أَرْبَعَة أشهر بسختكين ثمَّ وَليهَا ثَالِثَة سنة خمس عشرَة وَبَقِي إِلَى سنة تسع عشرَة وعزل بالدزبري
وَولي الْإسْكَنْدَريَّة