روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه خطب النَّاس يَوْم خَيْبَر روى عَنهُ ابْنه عمرَان بن حيّان
حيَّان بن الأبجر لَهُ صُحْبَة يعد فِي الكوفيّين شهد صفَّين مَعَ عليّ
حيَّان بن بخّ بِالْبَاء الموحَّدة الصُّدائيّ يعدّ فِي من نزل مصر من الصّحابة روى عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ لَا خير فِي الْإِمَارَة لمُسلم فِي حديثٍ طَوِيل حَدِيثه عِنْد بن لَهِيعَة
حيَّان بن خلف بن حُسَيْن بن حيّان أَبُو مَرْوَان الْقُرْطُبِيّ مولى بني أُميَّة شيخ الْأَدَب ومؤرّخ الأندلس روى عَنهُ أَبُو عليٍّ الغسّانيّ وَوَصفه بالصِّدق وَكَانَ أَبُو مَرْوَان فصيحاً بليغاً لَهُ كتاب المقتبس فِي تَارِيخ الأندلس فِي عشر مجلدات وَكتاب الْمُبين فِي تَارِيخ الأندلس أَيْضا)
سِتُّونَ مجلداً رَآهُ بَعضهم فِي النّوم فَسَأَلَهُ عَن التَّارِيخ الَّذِي عمله فَقَالَ لقد نَدِمت عَلَيْهِ إِلَّا أَن الله تَعَالَى أقالني وَغفر لي بِلُطْفِهِ وَكَانَ لَا يتَعَمَّد كذبا فِيمَا يَكْتُبهُ فِي تَارِيخه من الْقَصَص وَالْأَخْبَار توفّي سنة تسعٍ وَسِتِّينَ وَأَرْبع مائَة
حيَّان بن بشر الْحَنَفِيّ كَانَ من كبار أَصْحَاب الرَّأْي ولي قَضَاء إصبهان فِي دولة الْمَأْمُون والشرقية بِبَغْدَاد فِي أَيَّام المتَوَكل قَالَ ابْن معِين لَا بَأْس بِهِ توفّي سنة أَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ وَكَانَ أَعور رَحمَه الله تَعَالَى
حيّان بن عبد الله بن مُحَمَّد بن هِشَام بن حيّان أَبُو الْبَقَاء الْأنْصَارِيّ الأوسي البلنسي كَانَ نحوياً لغوياً أديباً شَاعِرًا حسن الْحَظ أَقرَأ النَّاس وقتا وَتُوفِّي سنة سبع وست مائَة وَمن شعره