هَذِه القضيّة وَقيل أَن صَاحبهَا قيس ابْن شمِّاسٍ وَقَالَ أَن قيس بن الخطيم قتل قبل الْهِجْرَة قَالَ ابْن عبد الْبر وَالْقَوْل عندنَا قَول مصعبٍ وَقيس بن شمّاس أسن من قيس بن الخطيم وَلم يدْرك الْإِسْلَام إِنَّمَا أدْركهُ ثَابت بن قيس
حوّاء الأنصاريّة جدَّة أبي بجيد كَانَت من المبايعات قَالَت سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول أسفروا بالصُّبح فَإِنَّهُ كلما أسفرتهم عظم الْأجر وَقَالَت سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول ردُّوا السّائل وَلَو بظلفٍ محترق وَقَالَت قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا نسَاء الْمُؤْمِنَات لَا تحقرنَّ إحداكنَّلجارتها وَلَو فرسن شاةٍ وَمِنْهُم من يَجْعَل هَذِه حوَّاء هِيَ الَّتِي قبلهَا وَقيل اسْمهَا بجيدة
ابْن أبي الحوافر الطَّبِيب اسْمه عُثْمَان بن هبة الله بن أَحْمد وَفتح الدّين أَحْمد بن عُثْمَان بن هبة الله وَأحمد بن عقيل
ابْن حوارى الشَّاعر اسْمه مُحَمَّد بن الْمُؤَيد وَشرف الدّين نصر الله بن عبد الْمُنعم بن نضر الله وَمُحَمّد بن عبد الْمُنعم
ابْن حواوا يحيى بن مُحَمَّد
حوثرة بن شَهِيد الباهليّ الْأَمِير وَالِي الدِّيار المصرية لمروان توفّي سنة أَرْبَعِينَ وَمِائَة أَو فِي حُدُودهَا
حوثرة بن أَشْرَس أَبُو عَامر العدويّ الْبَصْرِيّ روى عَنهُ أَبُو زرْعَة وَأَبُو حَاتِم وَأَبُو يعلى الموصليّ وَتُوفِّي سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ