جبر بن عبد الله القبطي مولى أبي بصرة الْغِفَارِيّ هُوَ الَّذِي أَتَى بمارية من عِنْد الْمُقَوْقس مَعَ حَاطِب
جبر بن عَليّ بن عِيسَى بن الْفرج بن صَالح أَبُو البركات الربعِي الزهيري ووالده أَبُو الْحسن عَليّ بن عِيسَى هُوَ النَّحْوِيّ الْمَشْهُور صَاحب أبي عَليّ الْفَارِسِي
وَكَانَ أَبُو البركات هَذَا هُوَ أحد الأدباء البلغاء الفصحاء
قَالَ مُحَمَّد بن عبد الْملك الهمذاني كَانَ يَنُوب عَن الوزراء بِبَغْدَاد وَله الْيَد الطُّولى فِي الْكِتَابَة وجن فِي شبيبته فَكَانَ يتعمم بِحَبل الْبِئْر وأدعى النُّبُوَّة فِي ذَلِك الْوَقْت وعولج حَتَّى برِئ
وللبصروي وَغَيره فِيهِ مدائح وَمَات فِي سنة سبع وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة
جبر بن خَالِد بن عقبَة بن سَلمَة بن عَمْرو بن الْأَكْوَع الْأَسْلَمِيّ يكنى أَبَا المشيع مدنِي شَاعِر راوية للأشعار وَالْأَخْبَار
روى عَنهُ اسحق الْموصِلِي وَهُوَ الْقَائِل من الطَّوِيل
(أمنزلتي جملٍ سَلام عَلَيْكُمَا ... وَإِن هجتما شوقاً وَلم تنفعا صبا)
(أَلا طالما غَّيضتُما برح الْهوى ... بقلب سليم لم يطق للهوى شعبًا)
ابْن الجبراني النَّحْوِيّ ابْن الجبراني النَّحْوِيّ الشَّاعِر اسْمه أَحْمد بن هبة الله بن سعد الله
جبرئيل بن أبي الْحسن بن جبرئيل بن إِسْمَاعِيل الْمُحدث الْمسند أَمِين الدّين أَبُو الْأَمَانَة الْعَسْقَلَانِي ثمَّ الْمصْرِيّ
ولد سنة عشرٍ وَطلب بِنَفسِهِ وَسمع من ابْن المقير وَالْعلم ابْن الصَّابُونِي وَابْن الجميزي وطبقتهم ورحل إِلَى دمشق وَأدْركَ أَصْحَاب ابْن عَسَاكِر وَكَانَ مُحدثا نبيها عَارِفًا جيد الْمُشَاركَة فِي الْعلم وَقد أعَاد بالظاهرية عِنْد الدمياطي وَأَجَازَ للشَّيْخ شمس الدّين باستدعائه وَتُوفِّي سنة خمس وَتِسْعين وسِتمِائَة
جِبْرِيل بن عبد الله الزَّاهِد مُرِيد الشَّيْخ عبيد الله الأخميمي الزَّاهِد من