والأواني وَالْخَيْل وَالثيَاب وَالْإِمَاء وَالْعَبِيد بِمِقْدَار مَا وجد لَهُ من الْعين ثمَّ ظهر لَهُ بعد ذَلِك وَبعد مَا نهب من دَاره مَا نهب سنة عشر قمقماً يحمل كل قمقم بالعتالين وَكَانَ بَين موت الراضي وَقتل بجكم أَرْبَعَة أشهر وَأَيَّام
بجير بن أبي بجير الْعَبْسِي وَقيل هُوَ من بليّ وَقيل جُهَيْنَة حَلِيف لبني دِينَار بن النجار شهد بَدْرًا وأحداً وَبَنُو دِينَار بن النجار يَقُولُونَ هُوَ مَوْلَانَا
بجير بن أَوْس بن حَارِثَة بن لأم الطَّائيّ هُوَ عَم عُرْوَة بن مُضرس قَالَ ابْن عبد الْبر فِي إِسْلَامه نظر
هُوَ الَّذِي سرق عبيد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
بجير بن بجرة الطَّائِي الشَّاعِر لَهُ صُحْبَة شهد غَزْوَة دومة الجندل مَعَ خَالِد وفيهَا قَالَ شعرًا فَقَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَا يفضضك الله وَله فِي خلَافَة أبي بكر رَضِي الله عَنهُ فِي قتال أهل الرِّدَّة آثَار وأشعار ذكرهَا ابْن إِسْحَق وَهُوَ الْقَائِل حِين بعث الْقَادِسِيَّة عمر رَضِي الله عَنهُ