الحَدِيث من أبي المظفر هبة الله بن أَحْمد ابْن مُحَمَّد بن الشبلي وَأبي الْفَتْح مُحَمَّد بن عبد الْبَاقِي بن أَحْمد بن سُلَيْمَان وَأبي زرْعَة طَاهِر ابْن مُحَمَّد بن طَاهِر الْمَقْدِسِي وَغَيرهم وَتُوفِّي سنة عشْرين وسِتمِائَة
أنس مولى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يكنى أَبَا مسرح وَيُقَال أَبُو مسروح ذكره مُوسَى ابْن عقبَة عَن ابْن شهَاب فِي من شهد بَدْرًا وَكَذَلِكَ قَالَ ابْن إِسْحَاق وَكَانَ من مولدِي السراة وَكَانَ يَأْذَن على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا جلس فِي مَا حكى مُصعب الزبيرِي وَمَات فِي خلَافَة أبي بكر وَقَالَ الْمَدَائِنِي اسْتشْهد يَوْم بدر
اسْمه مُحَمَّد بن عبد الله
أنص الْأَمِير سيف الدّين نَائِب بهسني لما توجه الْأَمِير بدر الدّين مَسْعُود بن الخطير من نِيَابَة غَزَّة إِلَى نِيَابَة طرابلس فِي نوبَة الْأَمِير سيف الدّين يلبغا اليحيوي نَائِب الشَّام رسم للأمير سيف الدّين أنص نبيابة غَزَّة وَحضر إِلَيْهِ من توجه بِهِ إِلَى غَزَّة ثمَّ إِنَّه طلب عقيب ذَلِك إِلَى بَاب السُّلْطَان وَذَلِكَ فِي شَهْري جُمَادَى الْآخِرَة وَرَجَب سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة فَأَقَامَ قَلِيلا وَجلسَ فِي المشور ثمَّ عَاد إِلَى غَزَّة مقدم عَسْكَر على عَادَة نوابها ثمَّ رسم لَهُ بالتوجه إِلَى القلعة الْمُسلمين نَائِبا فِي شهر ذِي الْحجَّة سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة فَتوجه إِلَيْهَا وَأقَام بهَا إِلَى أَن توفّي رَحمَه الله فِي يَوْم الْأَرْبَعَاء ثَانِي ذِي الْحجَّة سنة خمسين وَسَبْعمائة
أنف الْكَلْب الشَّاعِر خطاب بن الْمُعَلَّى
الْأنمَاطِي الشَّافِعِي الْأَشْعَرِيّ إِسْمَاعِيل بن عبد الله
الْأنمَاطِي الْمُحدث عبد الْوَهَّاب بن الْمُبَارك
الْأنمَاطِي الْأَحول شيخ للشَّافِعِيَّة عُثْمَان بن سعيد
ابْن الْأنمَاطِي مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن عبد الله الْمصْرِيّ ثمَّ الدِّمَشْقِي