الْأَسدي أَبُو الْحسن اسْمه أَحْمد بن سُلَيْمَان
الْأَسدي الْقَارئ يحيى بن وثاب
الْأَسدي اللّغَوِيّ مُحَمَّد بن الْمُعَلَّى
الْأسد خطيب الرصافة أَحْمد بن الْحُسَيْن
ابْن الْأسد الفارقي الْحسن بن أَسد
أَسد الشَّام اليوننيي عبد الله بن عُثْمَان
إِسْرَائِيل بن يُونُس بن أبي إِسْحَاق عَمْرو بن عبد الله الْهَمدَانِي السبعي الْكُوفِي الْحَافِظ ولد سنة مائَة وَتُوفِّي سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وَمِائَة وَسمع من جده روى عَنهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَابْن ماجة قَالَ ابْن معِين ثِقَة وَهُوَ أثبت من شَيبَان فِي أبي إِسْحَاق
وَكَذَا وَثَّقَهُ غير وَاحِد
إِسْرَائِيل بن زَكَرِيَّاء الطيفوري كَانَ طَبِيب الْفَتْح بن خاقَان جليل الْقدر عِنْد الْخُلَفَاء والملوك وَكَانَ المتَوَكل يرى لَهُ كثيرا ويعتمد عَلَيْهِ قَالَ إِسْحَاق ابْن عَليّ الرهاوي فِي كتاب أدب الطَّبِيب لما احْتجم المتَوَكل بِغَيْر إِذن إِسْرَائِيل وجد عَلَيْهِ فَاشْترى غَضَبه بِثَلَاثَة آلَاف دِينَار وضيعةٍ تغل لَهُ فِي السّنة خمسين ألف دِرْهَم وَهبهَا لَهُ وسجل لَهُ عَلَيْهَا وَكَانَ مَتى ركب إِلَى دَار المتَوَكل يكون موكبه مثل موكب الْأُمَرَاء وأجلاء القواد وَبَين يَدَيْهِ أَصْحَاب المقارع
وأقطعه المتَوَكل بسر من رأى وَأمر صقْلَابٍ وَابْن الجيري بِأَن يركبا مَعَه ويدور جَمِيع سر من رأى حَتَّى يخْتَار الْمَكَان الَّذِي يُريدهُ فركبا بَين يَدَيْهِ وَاخْتَارَ من الحيز خمسين ألف ذِرَاع وَضَربا الْمنَار عَلَيْهِ وَدفع إِلَيْهِ ثَلَاثمِائَة ألف دِرْهَم للنَّفَقَة عَلَيْهِ