العيادة فَلَا تعد إِلَيّ فإنّي قَلِيل الْأَمْرَاض فَمضى وَعَاد فِي قَابل فَقَالَ لَهُ فِي مثل ذَلِك الْمجْلس مَا جَاءَ بك قَالَ سَمِعت مِنْك دُعَاء فَجئْت لأتعلمه مِنْك فَقَالَ لَهُ يَا هَذَا إنّه غير مستجاب إنّي دَعَوْت بِهِ فِي كل سنة أَن لَا تَأتِينِي وَأَنت تَأتي لَهُ وقائع وحكايات مأثورة توفّي سنة ثَلَاث وَمِائَتَيْنِ)
وَقيل سنة سبع وَكَانَ ثِقَة نبيلاً عمّر أَرْبعا وَتِسْعين سنة وروى البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ
أَزْهَر بن عبد الْوَهَّاب بن أَحْمد بن حَمْزَة البغداذي قَالَ محب الدّين ابْن النجار وَهُوَ وَالِد شُيُوخنَا عبد الْعَزِيز وَأحمد وَعبد الْوَهَّاب صحب الشَّيْخ عبد الْوَهَّاب الْأنمَاطِي وَتخرج بِهِ وَقَرَأَ عَلَيْهِ الْكثير واشتغل بِسَمَاع الحَدِيث وكتابته وَقَرَأَ بالروايات على أبي بكر مُحَمَّد بن أَحْمد الْقطَّان وَغَيره وَسمع عبد الْقَادِر بن مُحَمَّد بن عبد الْقَادِر وَهبة الله بن مُحَمَّد بن الْحصين وَغَيرهمَا وَتُوفِّي سنة أَربع وَسِتِّينَ وَخَمْسمِائة
الأدفوي أَحْمد بن عَليّ
الأدفوي كَمَال الدّين جَعْفَر بن تغلب
ابْن الْأَزْهَر الأخباري جَعْفَر بن مُحَمَّد
الْأَزْهَرِي اللّغَوِيّ أَبُو مَنْصُور مُحَمَّد بن أَحْمد بن الْأَزْهَر
الْأَزْهَرِي الْحَافِظ مُحَمَّد بن عقيل
ابْن أبي الْأَزْهَر النَّحْوِيّ اسْمه مُحَمَّد بن مزِيد
أُسَامَة بن زيد بن حَارِثَة بن شرَاحِيل الْكَلْبِيّ أَبُو زيد وَقيل