إنْشَاء خطب ومقامات خمسين وَغير ذَلِك كتب عَنهُ ابْن الفوطي وَغَيره توفّي سنة خمس وَثَمَانِينَ وست مائَة
أَحْمد بن الْحُسَيْن بن أَحْمد بن معالي بن مَنْصُور الْعَلامَة شمس الدّين أَبُو عبد الله ابْن الخباز الإربلي الْموصِلِي النَّحْوِيّ الضَّرِير صَاحب التصانيف كَانَ أستاذاً بارعاً فِي النَّحْو واللغة وَالْعرُوض الْفَرَائِض وَله شعر توفّي سنة تسع وَثَلَاثِينَ وست مائَة وَمن شعره
)
أَحْمد بن حُسَيْن بن سُلَيْمَان المغربي أورد لَهُ أُميَّة بن أبي الصَّلْت فِي الحديقة
(من أسرة غر إِذا مَا استرفدوا ... جادوا وَإِن صَنَعُوا الصَّنِيع أجادوا)
(من كل صعاد إِلَى رتب الْعلَا ... درجاته أبدا قِنَا وصعاد)
(وراد أحواض الْمنون إِذا طمت ... والشهب من علق النجيع وراد)
أَحْمد بن حَفْص بن عبد الله بن رَاشد النَّيْسَابُورِي قَاضِي نيسابور ثِقَة مَشْهُور كَبِير الْقدر روى عَنهُ البُخَارِيّ وَأَبُو دَاوُد والنَّسائي وتوفِّي سنة ثَمَان وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
أَحْمد بن حمدَان بن عَليّ بن سِنَان النَّيْسَابُورِي الْحِيرِي الزَّاهِد الْحَافِظ المجاب الدعْوَة سمع خلقا وصنف الصَّحِيح على شَرط مُسلم وَتُوفِّي سنة إِحْدَى عشرَة وَثَلَاث مائَة
أَحْمد بن حمدَان بن شبيب بن حمدَان بن مَحْبُوب الْعَلامَة البارع بَقِيَّة الْمَشَايِخ مُسْند الْوَقْت نجم الدّين أَبُو عبد الله الْحَرَّانِي شيخ الْحَنَابِلَة ومصنف الرِّعَايَة