أَحْمد بن حَنْبَل بن الْحسن بن جميل الشَّيْبَانِيّ أَبُو مَنْصُور الْكَاتِب الْأَزجيّ كَانَ أديباً فَاضلا أنشأ المقامات الْعشْرين نظماً ونثراً رَوَاهَا عَنهُ وَلَده يُوسُف توفّي سنة سبع وَسبعين وَخمْس مائَة من شعره فِي بُسْتَان
(سقتها الْجنُوب بكأس الغيوم ... فقضبانها مائلات سكارى)
(وللطل إِذْ ذَاك فَوق الغصون ... بقايا تساقط مِنْهَا ثمارا)
كَأَن بقاياه فَوق الشَّقِيق دمع الصبى فِي خدود العذارى
(فَإِن مر عَنْهَا نسيم الشمَال ... فأحداقها ناظرات حيارى)
(وَإِن فتقتها أكف الصبى ... ظَنَنْت الْجَوَارِي يفتقن فَارًّا)
قلت شعر متوسط
أَحْمد بن جميل الْمروزِي وَثَّقَهُ ابْن معِين وَتُوفِّي سنة ثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
أَحْمد بن جناب المصِّيصِي قَالَ صَالح جزرة صَدُوق وروى عَنهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ)
وَتُوفِّي سنة ثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
أَحْمد بن جواس الْحَنَفِيّ الْكُوفِي روى عَنهُ مُسلم وَأَبُو دَاوُد وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
أَحْمد بن حَاتِم الطَّوِيل وَثَّقَهُ الدَّارَقُطْنِيّ توفّي سنة سبع وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ
أَحْمد بن حَاتِم أَبُو نصر الْبَاهِلِيّ صَاحب الْأَصْمَعِي روى عَن الْأَصْمَعِي كتبه وَقيل إِنَّه كَانَ ابْن أُخْت الْأَصْمَعِي وَكَانَ أَبُو جَعْفَر ابْن باسويه يُنكره