وأما ما روي عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى؛ من صحة القراءة بالفارسية ولو للقادر على العربية، فقد صح رجوعه عنه (?)، والقول الذي يرجع عنه المجتهد لا يعد قولا في المذهب ولا قولا له.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015