وتجدر الإشارة إلى أن هذا الوجه من الإعجاز كامن في صميم النسق القرآني ذاته، لا في الموضوع الذي يتحدث عنه من غيبيات أو تشريع أو علوم كونية. كما أنه قائم في كل جزء من آي القرآن وسوره، لا يتوقف على تكامل القرآن أو مجمله.