على أحد أمرين:

إمَّا الأحكام التي خُص بها أشخاص، كرضاع سَهْلة لسالم وكان كبيراً (?)، والرخصة لأبي بَكرة في دخوله الصف رَاكعاً (?)، وكرخصته لأبي بُردة في الذَبح للعناق أضحية (?).

وإما الرخصُ التي اختصت معانيها بها، وذلك كالمسحِ على الخُفين لم نَقِس عليه برقعاً ولا عِمامةً ولاقُفازين، حيث جعَل ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015